مقولات يسارية
اجبهاويا انا كفن للموت ومقبرة للالام
سأقبل ارض زنزانتي لانها جزء من وطني
من اجل انقاذ البلاد وتحرير الامة ليس هناك طريق سوى الثورة البروليتارية
علمتني جبهتي ان لا اركع الا لزرع العبوات تحت اقدام الصهاينة المحتلين
لا تسال عني فهذه قيمي ماركسيا لينينييا اممي
لم تهزم ما دمت تقاتل يا رفيق فالى الامام
الانسان اثمن راسمال في الوجود
من تفرض عليه حياة غير لائقة بالانسان ولا يتمرد يفقد رويدا رويدا انسانيته
لا يهمني أين ومتى سأموت .. ولكن يهمني أن يبقى الثوار قائمين يملأون الدنيا ضجيجا .. حتى لا ينام العالم بكل ثقله فوق أجساد البائسين والفقراء والمظلومين ..
إن شعبا لا يجيد استخدام السلاح .. ولا يسعى إلى استخدامه .. لا يستحق أن يعامل إلا معاملة العبيد..
إن مبدأً صحيحا ينطلق من أعماق كهف .. أقوى من جيش كامل
إما أن تكون لغما متفجرا تحت أقدام عدوك وإما أن تخرس
الى اللذين قاتلوا ثم ماتوا دون ان ينتصروا لا املك الا المجد والدموع
تقضي الرجولة ان نمد جسومنا جسرا
فقل لرفاقنا ان يعبروا
انا شخصيا منحاز لطبقتي منحاز للفقراء
انا لا اغالط روحي ولا اتملق احدا الفقراء هم اللذين يموتون وهم اللذين يعانون معاناة المناضل الحقيقي
دائم العطاء الذي ياخذ حقه من خلال حق الاخرين وليس على حسابهم
هؤلاء الذين ليس على جسدهم قميص سيحررون العالم
لن ارتد حتى ازرع في الأرض جنتي .. أو اقتلع من السماء جنة .. أو أموت .. أو نموت معا ..
انها البداهة في ضرورة ان يكون المثقّف ثائرا او لا يكون , و في ضرورة ان تكون التقافة للفرح الكوني ضد كل ظلامية او لا تكون